في منشور تعلن فيه استقالتها على موقع Medium ، انتقدت هانا بيئة العمل "السامة" في Google ، وتلفت الانتباه إلى نقص تمثيل النساء السود في الشركة.
يقول حنا: "قبل تعيين Timnit ، لم تعين إدارة Google Research مطلقًا امرأة سوداء كعالمة أبحاث". "في إحدى قاعات البلدية حول Googlegeist (استطلاع Google السنوي للمناخ في مكان العمل) ، لاحظ مسؤول تنفيذي رفيع المستوى أنه كان هناك عدد قليل من النساء السود في منظمة أبحاث Google لدرجة أنه لم يكن بإمكانهن حتى تقديم تقدير نقطي لهؤلاء الموظفين" عدم الرضا عن المنظمة ، خشية أن تؤدي إدارة المخاطر إلى الكشف عن النتائج ".
تم طرد Gebru ، الرئيس المشارك السابق لمجموعة Google للأبحاث الأخلاقية لمنظمة العفو الدولية ، من قبل الشركة في عام 2020 بعد المشاركة في تأليف ورقة بحثية لفتت الانتباه إلى المخاطر المحتملة للنماذج اللغوية واسعة النطاق ، وهو مفهوم مشابه لمفهوم Google Search. توظف. طردت شركة البحث العملاقة باحثة أخرى في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ، وهي مارغريت ميتشل ، لمشاركتها في ورقة جيبرو بعد ذلك بوقت قصير.
في حين أظهر تقرير التنوع للشركة من العام الماضي زيادة إجمالية في عدد الموظفين السود الذين وظفتهم ، كانت لا تزال هناك زيادة في عدد النساء ذوات البشرة الملونة اللواتي غادرن الشركة - في وقت إصدار التقرير ، تشكلت النساء السود. 1.8 في المائة من القوى العاملة في Google. وفي كانون الأول (ديسمبر) ، أطلقت وزارة التوظيف والإسكان في كاليفورنيا (DFEH) تحقيقًا بشأن معاملة Google للعاملات السود.
قال المتحدث باسم Google Brian Gabriel في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إلى The Verge : "نحن نقدر مساهمات Alex و Dylan - إن بحثنا حول الذكاء الاصطناعي المسؤول مهم للغاية ، ونحن نواصل توسيع عملنا في هذا المجال بما يتماشى مع مبادئ الذكاء الاصطناعي لدينا" . "نحن ملتزمون أيضًا ببناء شركة حيث يمكن للأشخاص من مختلف الآراء والخلفيات والتجارب أداء أفضل أعمالهم والظهور لبعضهم البعض."
0 تعليقات